معلومات عنا
تمتاز عمادة التعليم التكاملي في جامعة فلسطين التقنية بتقديم إطار ناظم لآليات الإشراف والتدريب لطلبة برامج التعليم التكاملي وذلك من خلال توفير مجموعة من خطط التدريب التكاملية بين الجانبين النظري الأكاديمي والعملي المهني لمساقات سوق العمل بالإضافة الى توفير منظومة متابعة وإشراف فعّالة لطلبة برامج التعليم التكاملي في أماكن عملهم. وتساهم خطط الإشراف والتدريب التي توفرها العمادة من خلال الإشراف الأكاديمي الميداني على تمكين وصقل مهارات الطلبة المهنية والعملية مما يعزز من إمكانية حصولهم على فرص عمل لائقة بعد التخرج.
أعرف أكثر
الأخبار
2023-08-27 وقعت عمادة التعليم التكاملي بجامعة فلسطين التقنية خضوري ممثلة بعميدتها د. إيمان دراغمة مذكرة تفاهم مع الغرفة التجارية..
أعرف أكثر"أنا مطيع مجدوبة تخصصي دبلوم الأتمتة الصناعية – تكاملي سنة أولى، مش بيحكوا المكتوب مبين من عنوانه، أنا عرفت إني في المسار الصحيح من أول فصل، في الفصل الدراسي السابق تدربت في الشركة الإسلامية ضمن مساق مهنتي1 ، واندهشت بشكل كبير من كمية التطور والعلم الموجودين في الشركة، كسبت خبرة ما كنت حكسبها في مكان آخر لأنه اللي درسته اكاديمياً على أيدي أساتذتي طبقته عملياً مباشرة في الربع الأخير من الفصل الدراسي الأول في الشركة بإشراف مزدوج من مهندسين عندهم خبرة 5 و 10 سنوات من مختلف التخصصات ومن متابعة من الإشراف والتدريب في العمادة."
وأشاد مشرف الطالب في الشركة الاسلامية م. عبد الرحمن دردش بالتعليم التكاملي قائلاً:
"كنت أتمنى على زماني يكون في هيك تخصص، هاد التخصص وفر علينا كشركات الجهد في توفير أيدي عاملة مهرة، لما الطالب يكون متدرب عندي بفترة الجامعة وملم بكل الجوانب - بكل ثقة بسلمه الالة يلي ثمنها قد يصل لعشرات الاف الدولارات، فعلياً التعليم التكاملي سيساهم في سد حاجة سوق العمل لتقنيين وفنيين مهرة في الشواغر الوظيفية، ونحن نرحب دائماً في الشركة الإسلامية بالطلاب بشكل عام وطلاب التعليم التكاملي بشكل خاص وتدريبيهم في مختلف أقسام الشركة بالتعاون مع مشرفيهم من الجامعة".
(انا الطالب الموظف ، هيك بنادوني صحابي ، وبتهموني انه جيابي دايماً ملانة مصاري )
انا الطالب رأفت الخطيب ، تخصص الأتمتة الصناعية تكاملي / سنة ثانية .
صراحة انا خلصت توجيهي وكنت ضايع ، ما بعرف شو اسجل وشو اتخصص ، توجهت للجامعة ونصحني المرشد الاكاديمي بتخصص الاتمتة الصناعية الفرع التكاملي وسجلته بناء على نصيحته .
في الفصل الدراسي الاول بذلت كل جهدي لاستوعب المواد ، وبين ترددي انه اكمل او احول التخصص حكيت بكمل هالفصل وبعدها بشوف شو وضعي ،
انتقلنا لمهنتي ١ وتدربت في شركة عين اسيا / قلقيلية ، مفهومي للتخصص اختلف كلياً ، صرت استوعب شو يعني ماكنة شو يعني المصطلحات العلمية الي كانت تنذكر بالمحاضرات صرت اشوفها بعيني ، وادركت اهمية التأسيس النظري لأقدر استوعب العملي .
يوم بعد يوم لقيت حالي بهالتخصص وبهالمجال ، كنت ما اضيع دقيقه وحده في التدريب وين في مشكله بماكنة اروح اشوف كيف بحلوها واوقف معهم ، وين ما في الة جديدة اروح واستكشفها .
الفضل الاول والاخير صدقا كان لمدرسينا الأكاديمين يلي ببذلو جهد كبير معنا سواء بالتدريس او بالاشراف ولمهندسين شركة عين سارة يلي كانو يسمحولنا نجرب ونخطأ .
بعد الانتهاء من الفترة التدريبية الاولى عرضت علي الشركة عقد توظيفي بالشفت المسائي لحتى ما يتعارض مع دراستي وهيك انا صرت الطالب الموظف .
التدريب والعمل ساعدني اتقوى اكاديميا مقارنة مع زملائي الطلاب ، في المساقات كثير امور كانت تنطح كان عندي معرفة مسبقة عنها بفعل العمل والتدريب .
وبهيك انا كملت مهنتي ١ ، ٢ ، ٣ بنفس الشركة وجدا سعيد لانه توفقت باختياري .
بنصح كل الطلاب يتوجهو للتخصصات التقنية ، لانه في الها فرص عمل وبرواتب عالية.
"اليوم وبعد التجربة ، الخريج الفني التقني مثل المهندس من حيث حاجة سوق العمل والراتب "
انا الطالب حذيفة جمعة تخصص ـ دبلوم أتمتة صناعية المسار التكاملي سنة دراسية ثانية .
"الشغف ، حب العمل والتعلم هم الدافع يلي خلوني أتميز بتخصصي ، في الفصل الدراسي الاولى تدربت بشركة الطيف للألبان وكلتا اجربة جميلة بتفاصيلها ، تعلمت فيها معنى الانتماء للمؤسسة وكيف أكون جزء من الفريق كنت على درجة عالية من الالتزام بحذافير المعلومات يلي بسمعها .
برأيي هذا ما يميز التعليم التكاملي – الدراسة النظرية بتترسخ بعقلك من خلال التطبيق العملي .
في الفصل الدراسي الثاني شركة الطيف طلبتني بالاسم لاتدرب معها وحصلت على تقييم عالي للفصل الاول .
التصور الحاصل في المجال التكنولوجي والتقني مخيف والدراسة الاكاديمية وحدها مش كافية ، التقني بحاجة يلمس الأدوات ويجرب العمل ويخطأ ليتعلم ، الموضوع مش مراية واضل اطلع عليها ! التقني بحاجة يبين عليهم زيت المايكنات ولونها ليتعلم .
في نهاية تدريبي شركة الطيف عرضت علي عقد عمل رسمي / ولكن مع الاسف ذلك بتعارض مع دراستي وأوقات محاضراتي وانا بطمح بعد انهاء الدبلوم للتجسير في نفس التخصص .
ختاماً بنصح كل الطلاب المقبلين على الجامعات ، ادخلوا التخصصات التقنية وظائف وفرص العمل موجودة باختصار بدون الفنيين والتقنيين الشركات مش حتكون قادرة على تشغيل الماكينات او عمل صيانة لها .
"أنا نورس خدرج، الأول على تخصص الأتمتة الصناعية – تكاملي، سنة أولى، في فرق بين طالب حابب التخصص وبين طالب اخر ضايع ومش عارف شو بده، لأنه بحب التخصص عم ببدع فيه.
سمعت بفكرة التعليم التكاملي، كنت بدي تخصص قريب على تخصص الكهرباء وبنفس الوقت بدي أطبق عملي مش بس اشوف الدارة الكهربائية بالكتب، ومن أول فصل دراسي عرفت انه خياري صحيح لأنه التعليم التكاملي قائم اساسا على فكرة التطبيق والتوافق ما بين العملي والنظري.
الفصل الدراسي الماضي تدربت في شركة المصري للمعدات الصناعية، حسيت بمتعة سواء في تجميع المعدات أو صيانتها، شعرت بمعنى التوافق ما بين الدراسة الأكاديمية وترسيخ المعلومة بتطبيقها عملياً.
فترة التدريب كان يعاملونا وكأنه موظفين، ويعطونا من خبرتهم ويسمحولنا نشتغل وننمي مهاراتنا وخبراتنا، وكانت سعادتي ما بتنوصف لما شركة المصري عرضوا على وظيفة وانا لسا ما تخرجت! حسيت انه دراستي وتعبي إله قيمة والشركات عم تطلب مهاراتي.
التعليم التكاملي ساعدني أوجد نفسي، هو الجسر الحقيقي للطالب من خلاله يستطيع العبور الى سوق العمل ويتمكن من كسب المهارة والخبرة وفرصة عمل جيدة."
" بينادوني نيردة التخصص ، لأني الاولى في المحاسبة التقنية مسار التعليم التكاملي ، لو ما كنت بحب التخصص ما كنت رح ابدع فيه ، انا اسيل خواجة سنة تانية تخصص محاسبة تقنية – تكاملي ".
دخلت تخصص المحاسبة لأنه بحب التخصص كثير ،وكنت من الطلاب يلي عم بتدور على الجانب العملي الى الجانب النظري ، ومع الايام لقيت حالي عم ببدع بفضل الاجتهاد مني واجتهاد اساتذتنا وتوجيهاتهم .
بطبيعة شخصيتي انا خجولة ، التدريب ضمن مساقات مهنتي ساعدني اكسر هالصفة فيي وانخرط تدريجيا في بيئة العمل واتعرف على ناس جداد ، وبنفس الوقت ساعدني اربط المعلومات الاكاديمية بالواقع العملي لمهنة المحاسبة.
تدربت في مكانين لحد اللحظة وبكل مكان وكل مساق مطروح داخل التخصص بنتعلم شيء جديد حيساعدنا في اكمال مسيرتنا التعليمية
" اليوم انا على أبواب التخرج ،سعادتي صارت بين الاله الحاسبة والتدرب على البرامج المحاسبية وممتنة لتفاصيل التخصص يلي قوتني أكاديميا وعملياً وكلي شوق لفتح مكتب خاص بالتدقيق الحسابي بعد التخرج .
ختاماً تخصصي الجامعي ساعدني في خلق طموح لدي والسعي لتحقيقه ، وأنا ممتنة لذلك ."
"لو يرجع الزمن كمان مرة ، بختار نفس التخصص محاسبة تقنية ـ تكاملي ـ ما بلاقي حالي ببدع غير فيه".
بهذه الكلمات عبرت الخريجة من جامعة فلسطين التقنية خضوري تخصص المحاسبة التقنية – المسار التكاملي سارة جوابرة عن سعادتها في اختيارها الصحيح لتخصصها الجامعي وتروي لنا تجربتها قائلة:
"أنهيت مرحلة الثانوية العامة فرع تجاري بحثت عن تخصص مناسب لي علمت بافتتاح مسار التعليم التكاملي وأن هناك تخصص جديد وهو محاسبة تقنية وهذا التخصص يتيح لي عقد تدريب عملي الى جانب الدراسة النظرية وانا بطبعي احب الاشياء العملية والتطبيق أكثر من الدراسة النظرية تحمست جداً والتحقت بالبرنامج".
خلال دراستي في الفصول الدراسية ، مرت الفصول ونحن نستمتع بكل مساق وبكل معلومة جديدة ، أكثر ما يميز تخصصنا هو التطبيق العملي هذا جعل المعلومات الاكاديمية تترسخ بسهولة ، اضافة الى تطوير شخصيتنا وصقلها اثناء تدريبنا في الشركات والمؤسسات .
" أكثر ما يميز تجربتنا ودراستنا أن معظم الشركات التي تدربنا بها طلبونا للعمل معها ، وفور تخرجي توظفت في شركة الجلبوني، وأثناء عملي احدى الشركات التي تدربت معها طلبتني للعمل معها ، شعرت بأن الشركات بحاجة لنا ولمهارتنا كطلاب تقنيين بالقدر الذي نحن بحاجة فيه للوظيفة ".
التعليم التكاملي – كان بوصلتي الصحيحة في اختيار تخصص جامعي يدمج ما بين التعليم الاكاديمي والتدريب في سوق العمل ، ومساعدتي في ايجاد وظيفة مناسبة عند التخرج .
"وجدت نفسي "، هذا ما أجابه نجي صالح الطالب في جامعة فلسطين التقنية - خضوري تخصص الأتمتة الصناعية – تكاملي عن سبب اختياره لتخصصه الجامعي.
بدء نجي بسرد قصته من محطة النجاح في امتحان الثانوية العامة، والبدء بالتفكير بالخطوة التالية وهي الالتحاق بالتخصص الجامعي، "لم يكن لدي ميول نحو اتجاه تخصص ما، كنت أبحث عن تخصص يحتاجه سوق العمل لأجد وظيفة عند التخرج،بحثت جيداُ في التخصصات ورأيت ان تخصص الأتمتة الصناعية يلائم ما أبحث عنه".
بدأت الدراسة في الفصل الأكاديمي الأول والثاني لا أخفي أنني فكرت مراراً بتحويل التخصص، لأنني ببساطة لا أملك أي خلفية عن كل ما يتعلق بالكهرباء أي متطلبات التخصص الرئيسية، تمهلت قليلاً حتى انطلقت الى التطبيق العملي داخل سوق العمل في مهنتي 1 ومهنتي 2، ووجدت أن التعليم التكاملي لم يعزز الجانب العملي فقط بل أشعل كل المهارات العملية التي درستها أكاديمياً.
تدربت في شركة الأثير للحلول التقنية في مدينة جنين، كنت أضع كل حواسي ولا أضيع دقيقة واحدة في التدريب، حتى أصبح لدي شغف كبير للتواجد يوميا بين أدوات العمل ومعداته و لا أعلم حقا كيف الوقت يمضي في التدريب العملي بهذه السرعة.
كان مطلوباً مني أن اجتاز مئة وعشرين ساعة، ولكنني بكل شغف وحب للعمل اجتزت مئة وثمانية وثمانين ساعة تدريببة.
منذ بداية تدريبي وخلال شهر واحد فقط استشعرت انهم عائلتي الثانية وجزء من مستقبلي الذي أعمل على تطويره.
أنا اليوم على أبواب التخرج، وشركة الأثير رحبت بي لأصبح موظفاً رسمياً عند تخرجي، ان نظام التعليم التكاملي ساعدني للانخراط الفعلي في سوق العمل من خلال نظام يجمع بين الجانب الاكاديمي والجانب العملي في ان واحد.
تجمعنا اتفاقيات عديدة مع شركات رائدة في سوق العمل في فلسطين.