يعمل مساعد رئيس الجامعة لشؤون تكنولوجيا المعلومات على إدارة وتنسيق الأعمال الخاصّة بالمراكز والمجالات المتعلقة بالتقنيّة في الجامعة، بشكل يدعم رؤية الجامعة ورسالتها والارتقاء بالعمليّة التعليميّة والبيئة التشغيليّة فيها.
يهتم المكتب بالموقع الإلكتروني للجامعة وإدارة عملية التعلم الإلكتروني فيها بفاعليّة، كما يعتبر مسؤولاً عن جميع النواحي التكنولوجيّة في الجامعة والتي تشمل التخطيط لخدمات تكنولوجيا المعلومات وإدارة ورؤية تكنولوجيا المعلومات.
يعمل هذا المكتب من أجل دعم خدمات تكنولوجيا المعلومات حتى تبقى الجامعة مواكبة لأحدث الصيحات التكنولوجيّة وتوظيف خدمات تكنولوجيّة حديثة ومتطورة في العملية التعليميّة.
• تطوير وتحسين خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتوفير الإجراءات على شكل خدمات إلكترونيّة للمستفيدين من طلبة وباحثين وموظفين.
• تسهيل عملية التواصل مع العالم الخارجي لاسيما فيما يتعلق بالتوظف الإلكتروني وشؤون الخرّيجين والتعليم المستمر ومكتبة الجامعة.
• توفير الخدمات التكنولوجية الأساسيّة للجامعة، من بريد إلكتروني وإنترنت ووسائط تعليميّة مُحوسبة لتعزيز العمليّة التعليميّة.
• توفير ودعم البنية التحتيّة التقنيّة المناسبة لإدخال التقنيّات التكنولوجيّة الحديثة في الأعمال الإداريّة والأكاديميّة، ووضع معايير محددة للإرتقاء بالأجهزة والأنظمة إلى مستويات الجاهزيّة والموثوقيّة القصوى.
• التخطيط وتوفير البنى التحتية والدعم الخاصّة بوسائل الحماية والأمن، وشبكات الاتصال، والأجهزة المحمولة ومركز المعلومات والحواسيب والخوادم.
• تطوير وتحسين كفاءات ومهارات تقنيّة المعلومات والاتصالات اللازمة لأعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلاب.
• ضبط البيانات الخاصّة بالجامعة، وتوفير الإجراءات اللازمة لحمايتها من التلف أو الضياع.
تقديم الاستشارات والخدمات الخاصّة بتكنولوجيا المعلومات لمؤسّسات المجتمع المحلي.
• نشر ثقافة التعلّم والتعليم الإلكتروني داخل وخارج الجامعة من خلال مركز التعلّم الإلكتروني.
• تطوير بيئة التعليم الداعمة لتعزيز مهارات التعلّم الذاتي ومهارات القرن الحادي والعشرين لدى المتعلمين من خلال دمج التقنيات المبتكرة في طرق وأساليب التدريس الحديثة.
• تأهيل الكادر الأكاديمي وتطوير قدراته بما يمكنه من توظيف أحدث التقنيّات والمنهجيّات في جميع جوانب العمليّة التعليميّة.
• إثراء المحتوى التعليمي العربي بمساقات إلكترونيّة عالية الجودة ووفقاً للمعايير العالميّة.
• التشبيك والتعاون المحلي والإقليمي والدولي في مجال التعلّم الإلكتروني لمواكبة كل جديد والاستفادة منه.