عن كلية فلسطين التقنية

  • الرؤية

    التميّز التكنولوجي في مجال التّعليم المتوسط، والرّيادة في نوعيّة التّعليم وجودته الذي تقدمه من خلال برامجها النوعيّة والإبداعيّة المتميّزة.

  • الرسالة

    توفير عدد متنوع من البرامج والتخصّصات تلبيةً لحاجة سوق العمل الفلسطينيّة، وتوفير الاحتياجات الأكاديميّة والتدريبيّة المناسبة لتخريج كادر يتميّز بالخبرة والتفوق.

  • كلمة عميد الكلية

    تأسّست كليّة فلسطين التقنيّة ككليّة تابعة لجامعة فلسطين التقنيّة - خضوري تلبية للحاجة إلى التعليم التقني والمهني مع التطور الهائل في تكنولوجيا المعلومات وثورة الاتصالات.
    إنّ التعليم المهني والتقني بات يشكل مظهراً من مظاهر التنمية المستدامة في المجتمعات عامّة وفي المجتمع الفلسطيني خاصّة، فقد حرصت الكليّة على توفير عدد متنوع من البرامج والتخصّصات تلبية لحاجة سوق العمل الفلسطيني، وتوفير الاحتياجات الأكاديميّة والتدريبيّة المناسبة لتخريج كادر يتميّز بالخبرة والتفوق.
    عمدت الكليّة ومنذ نشاتها إلى تطوير برامجها لتواكب التطورات التقنية المتسارعة في العالم، كما عملت على تطوير كوادرها الأكاديمية والفنيّة لتحقيق تطور مستمر في العمليّة التعليمية.
    إنّ اختيار الطلاب للدراسة في هذه الكليّة ذات التاريخ العريق لنيل درجة الدبلوم في أحد التخصصات يمكّن الطلاب من استكمال دراستهم لنيل الشهادة الجامعيّة الأولى من خلال نظام التجسير المتوفر في الكليّة، حيث عمدت الكليّة على تيسير ذلك تلبية لحاجات السّوق والمجتمع.

  • الأهداف

    تسعى كليّة فلسطين التقنيّة إلى إعداد وتأهيل خرّيجين يتمتعون بالكفاءة والقُدرة العلميّة والعمليّة في مختلف المجالات من خلال برامجها الأكاديميّة التي تقدمها على مستوى شهادة الدبلوم، وعليه تهدف الكليّة إلى:
    • توفير فرص دراسيّة متميّزة لمئات الطلبة الراغبين في الحصول على المُؤهلات التقنيّة المتوسطة‎.‎
    • تطوير برامجها لتواكب التطورات التقنيّة المُتسارعة في العالم‎.‎
    • إعداد خريجين تقنيين يتمتعون بالكفاءة والقدرة العلميّة والعمليّة‎.‎
    • تطوير التعليم التقني والتكنولوجي أكاديميّاً وفنيّاً وإداريّاً‎.‎
    • تطوير الروابط والعلاقات مع المؤسّسات التعليميّة المماثلة محليّاً وإقليميّاً ودوليّاً‎.‎
    • تعزيز البحث العلمي‎.‎
    • تلبية حاجات المجتمع المحلي ورفد السّوق المحلي بالكوادر الفنيّة المؤهلة تأهيلاً عالياً‏‎.‎